لماذا تراجع ترامب عن لهجته التصعيديّة فجأةً وتخلّى عن خطط تغيير النّظام الإيراني؟ / عبد الباري عطوان
الأردن العربي – الثلاثاء 28/5/2019 م …
كتب عبد الباري عطوان …
*هل بدأت الوِساطات تُعطي ثِمارها؟
*أم أنّ اقتراح روحاني إجراء استفتاء شعبي على البرامج النوويّة قدّم سُلّم النّزول عن الشجرة؟
*ولماذا صام بولتون عن الكلام؟
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بدأ مسيرة التراجع في الأزمة الإيرانيّة، وبات يميل إلى التّهدئة كخِيارٍ بديلٍ عن التّصعيد ولُغة التّهديد التي تبنّاها طِوال الأسابيع الأخيرة، وتمثّلت في إرسال حامِلة طائرات وسُفن حربيّة وقاذفات من طراز B52 العملاقة، وأخيرًا 1500 جندي إضافي إلى المنطقة لم يُعرَف حتى الآن أين ستتواجد، وفي أيّ قاعدة، ولكن هل هذه التّهدئة جديّة أم مُناورة ريثَما تكتمل الحُشودات العسكريّة الأمريكيّة؟
يمكن رصد هذا التّراجع من خلال عدّة مُؤشّرات، أوّلها، التصريح الذي أدلى به في مؤتمر صحافي عقده بعد مُحادثاته مع الامبراطور الياباني الجديد اليوم الاثنين، حيث أكّد “أنه لا مشكلة لديه في بقاء النظام الإيراني، المُهم أن لا تتحوّل الدولة الإسلاميّة الإيرانيّة إلى قوّةٍ نوويّةٍ”، وثانيها، التِزام جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأمريكي، وأحد أبرز قارعي طُبول الحرب بالصّيام عن إطلاق التّصريحات الناريّة، وهو سُلوكٌ لافتٌ لشخص مثله وعد المُعارضة الإيرانيّة بالاحتفال بعيدها المُقبل في طِهران، ومرّ العيد وما زالت وعوده لم تُنفّذ.
نعرف جيّدًا أن ترامب يكذب، وأحصت صحيفة “نيويورك تايمز” 200 كذبة، ولهذا لا يُمكن أخذ تصريحاته على محمل الجد في أيّ قضيّة، فقد عوّدنا في أزمات عديدة، أبرزها صواريخ كوريا الشماليّة الباليستيّة وتجاربها النوويّة، والحرب التجاريّة مع الصين، عوّدنا أن يُصَعّد ليعود إلى التّراجع، ومن ثم التّهدئة، ولعلّ الاستثناء الوحيد الذي يُنفّذ فيه وعوده هو عندما يتعلّق الأمر بالعرب للأسف، حيث يحصل دائمًا على ما يُريد ويُنفّذ كل تهديداته دون أيّ عوائق، والسّبب معروفٌ ولا يحتاج إلى شروح.
***
ترامب قال إنّه لا يسعى لإيذاء إيران على الإطلاق، وإذا كان الحال كذلك، لماذا ينسحب من الاتّفاق النووي، ويُشدّد العُقوبات الاقتصاديّة الخانِقة التي يفرِضها عليها؟
فالاتّفاق النووي نجح في احتواء إيران، وتجميد برامجها النوويّة، ومنعها من التّخصيب عالي المُستوى بما يؤدّي إلى دخولها النّادي النووي العسكري، فهل يُطلق رسائل تُوحي بأنّه سيُلبّي الشّروط الإيرانيّة بالعودةِ إلى الاتّفاق؟
الأمر ببساطة يتلخّص في أنّ إيران لم تُرهبها تهديدات ترامب ولم تركع، وكانت الرّسالة التي حملتها لجميع الوسطاء، وما أكثرهم، أنّها لن تذهب إلى مائدة المُفاوضات إلا بعد رفع جميع العُقوبات، والتزام ترامب بالاتّفاق النووي مُجدّدًا، وجرى تعزيز هذا الموقف عمليًّا بتفجيرات لأربع سُفن قُبالة ميناء الفجيرة، وأخرى أقدم عليها الحُلفاء في قِطاع غزّة بإطلاق صواريخ على أهداف إسرائيليّة (الجهاد الإسلامي)، وإرسال طائرات مُسيّرة ضربت مضخّات نفط سعوديّة غرب الرياض من قبل الحليف اليمني، ويبدو أنّ هذا الموقف الصّلب بدأ يُعطي ثماره.
لا نستبعد أن تكون هذه التّهدئة من قبل ترامب هي نتيجة قناعة راسخة بأنّ أيّ عُدوان على إيران لن يكون بدون ثمن وسيكون باهظ التّكاليف، مُضافًا إلى ذلك أنّ حُلفاءه في المِنطقة، وخاصّةً في فِلسطين المحتلة والخليج غير جاهزين للحرب، فبنيامين نِتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، اقترب من نهاية المُهلة (الأربعاء) دون أن يُشكّل حكومة، أمّا السعوديّة والإمارات فتُواجهان حرب الطائرات اليمنيّة المُسيّرة المُلغّمة، واحتمالات تصاعُدها في الأيّام المُقبلة، واحتِمال دخولها حرب المُدن والمُنشآت الحيويّة.
تراجع التهديدات بتغيير النُظام الإيراني سواء عبر العقوبات الاقتصاديّة، أو الهجمات العسكريّة، ستصُب في مصلحة القيادة الإيرانيّة، وسيُشكّل كابوسًا لإسرائيل وبعض الدول العربيّة، والسعوديّة خاصّةً، التي اعتقدت أن الضّربة لإيران باتت وشيكةً، لأن إيران ستخرُج الرابح الأكبر من أيّ تسوية تفاوضيّة لهذه الأزمة إذا جاءت تلبيةً لشُروطها، فبقاء النظام الإيراني، وأي رفع للعُقوبات عنه هو مكسب، ومرحلة لالتقاط الأنفاس، والتفرّغ لملفّات أخرى داخليّة وخارجيّة.
الإيرانيّون بارعون في فُنون المُناورة، وكيفيّة إرهاق الخصم، وانتزاع أكبر قدر من التّنازلات التي تخدم مصالحهم، فمن تفاوض خمس سنوات مع ست دول عُظمى للتوصّل إلى الاتّفاق النووي، يستطيع أن يتفاوض لأشهر، وربّما سنوات، لإدخال تعديلات طفيفة عليه من باب إنقاذ ماء وجه الخصم، في حال كان البديل المُقابل هو رفع العُقوبات، وأحد الأمثلة في هذا الخُصوص إلقاء الرئيس حسن روحاني بالون اختبار جديد أمس عندما قال إنّه اقترح إجراء استفتاء شعبي على البرنامج النووي الإيراني عام 2004، ولم يقُل ما إذا كان المرشد الأعلى السيّد علي خامنئي قد وافق عليه أم لا، وبالتّالي هل سيُوافق عليه في حال إعادة طرحه مُجدّدًا، وهو الذي عارض بشدّةٍ أيّ مُفاوضات مع ترامب الذي لا يحترم توقيعه، ولا يُمكن الثّقة به، وجدّد مُعارضته للاتّفاق النووي، وأبدى ندَمًا على قُبوله.
***
سياسة ترامب الشرق أوسطيّة تمُر بمرحلةٍ من الانهيار التّدريجي المُتسارع، فلا حليفه في تل أبيب (نِتنياهو) العمود الفِقري فيها، قادرٌ على تشكيل حُكومة حتّى الآن، ولا مؤتمر صهره كوشنر لبيع قضيّة فِلسطين في البحرين يُبشّر بأيّ نجاح، فلم تُوافق على المُشاركة فيه حتّى الآن غير دولتين هُما السعوديّة والإمارات، وفُرص انعقاده باتت محدودةً، ولا نستبعِد تأجيله إلى أجلٍ غير مُحدّد، أو حتّى إلغائه.
هذه الانكسارات للسياسة الأمريكيّة لا تُشجّع على خوض حرب، وإنّما التّراجع وإيثار السّلامة، والبحث عن صيغةٍ ما لإنقاذ ماء الوجه.. فهل يكون اقتراح الاستفتاء الذي طرحه روحاني فجأةً، وبشكلٍ مُتعمّدٍ، هو السّلم الذي سيُؤدّي إلى نُزول ترامب عن الشّجرة، والخُروج من الأزمة؟
لا نملك إجابةً، وكل ما يُمكِن أن نقوله أن هُناك مُؤشّرات عديدة في هذا المِضمار، ولكن مع عدم إسقاط احتِمالات الحرب كُلِّيًّا.. واللُه أعلم.
شروط التعليق:
التزام زوار “راي اليوم” بلياقات التفاعل مع المواد المنشورة ومواضيعها المطروحة، وعدم تناول الشخصيات والمقامات الدينية والدنيوية والكتّاب، بكلام جارح ونابِ ومشين، وعدم المساس بالشعوب والأعراق والإثنيات والأوطان بالسوء، وعلى ان يكون التعليق مختصرا بقدر الامكان.
الایرانین عندهم صبر و نفس طویل و عندهم حب لل وطن و ما یخشون من العدو
يا غازي الردادي
اراى في كلامك حماس ضد ايران…كنت اتمنى ان يكون لديك نفس الحماس ضد ترامب عندما اهان اهان سيدك سلمان اكثر من مره وجعل الامريكان يضحكون ويستهزؤون بسيدك
ولكن نصيحه لك وللأسيادك ان تحسنوا علاقتكم مع ايران بسرعه لأنكم ان لم تفعلوا بخاطركم ستكونوا مجبرين صاغرين على ذلك …..
تحياتي ..
نفس المسرحية المملة والمخرج نفسه والسيناريو الجديد نسخة طبق الاصل عن السيناريو القديم، الوجوه نفس الوجوه وتوزيع الادوار لم يتغير والاخراج الرديء لم يتحسن لانه ليس هناك ضرورة بسبب الاقبال الكبير والحلب (نعم اقصد الحلب وليس الحبل) عالجرار. ونحن على موعد معكم في موسم الحلب القادم.
فترة رئاسية اخرى للرئيس ترامب ستعني فقدان الخليج العربي لنصف ثروته المتبقي. السؤال الاهم هو كم ستتقاضى ايران عمولة من واشنطن من ريع الموسم الحالي.
الرئيس ترمب يسير على مبدا روزفلت ، تكلم بهدوء و إحمل عصا غليظة ، و ما من شك ان الايرانيين قد رأووا العصا الغليظة مقابل سواحلهم، لا مناص لهم الان، اما التفاوض بالشروط الامريكية او استمرار الحصار القاتل او يدمروا عسكريا اذا تجراءوا على التحدي….اما عن تصريحاتهم بالتحدي و الانتصار فهذي للاستعمال الداخلي و لا تخيف احدا… فرق القوة العسكري لصالح امريكا لايحتاج لخبير عسكري لتوضيحه.
ترامب نصاب هو و صهره لعبو في عقل ابن سلمان لكي يقشط أموال كل أمراء آل سعود و ترامب و صهره يقشطون ابن سلمان لعبه قديمه جدا انا لا ادري كيف مشيت على ابن سلمان .
الى غازي الردادي
ترامب و نتنياهو و الشله اشخاص عنصرية و هم يحبون العرق الابيض كل ما الامر و ترامب يريد خلع اسم اوباما من الاتفاق النووي مع ايران و يضع إسمه بدل اوباما و ترامب الا يحب الون الاسمر و لا اسود و انت سعودي و من الاكيد انك غامق اللون من قال لك ان ترامب سوف يحبك و تقول انه شجاع يا رجل حب نفسك
الم يقول عنكم بقر حلوب و هذه الحقيقه .
ارجو النشر
الى غازي الردادي ….
ايران منتصرة …..المشكلة في البقرة الحلوب اعتقد ان موعد ذبحها قد حان …….. بقرة لا يوجد لها اي قوة تحمي نفسها اذا رفع الامريكي حمايته لها بأي شكل من الاشكال …..
السعودية ودول الخليج سلموا ترامب اموال تكاليف الحرب هنا انتهت الخدعة واصبحت الاموال في جعبة ترامب الحرب خدعة والبقرة تدر حليب
بهذة التحليلات السياسية يا استاذ عبدالباري. يعني خلاص انتصرت إيران على اسرائيل و امريكا وهي من يوم غد ساتحمي منطقة الخليج بدلاً عن امريكا . بمعنى على الخليجيين ان يعملوا بطيخة في بطونهم ويناموا.
السيد عبد الباري. اترامب تراجع بعد ان تلقى رساله من سبعين جنرال أمريكي متقاعد. يحذرونه من الحرب ع ايران
وانا هنا أقول. الن تكون هناك حرب. فهل امريكا ادرى بشعابها. نحن نعيش في امريكا منذو ثلاثين سنه
ونعرف. ماهي استعدادت الحرب او ع الأقل واحده منها
امريكا لاتدخل حرب الاذا كانت مستعده لها من كل الجوانب
وان تنتصر فيها. الن تكون هناك حرب ربما ضربات جويه
ممكن. حرب. لا
السلام عليكم..ما هذا، يا إيران وماذا فعلت بهذا المتغطرس والذي ما إنْفَك يطلب من إيران أن تغفر له زلته، يرسل أرقام هواتفه، ويتوسل بكل من له علاقة مع.ايران محاولا إقناعها بمجرد التحاور معه، الطرامب كما قال رتشرلد بتلر، حشر نفسه في الزاوية، بخروجه من الاتفاق النووي، واصبح هو الابن العاق، لذا فعليه العودة عن عقوقه ،وأصبح يرى أن انتصاراته في جلوس خصمه معه على الطاولة ،كما حدث مع الكوري الشمالي
يجب على دول الخليج وبعض الدول العربية والإسلامية
تقديم الاعتذار الى ايران على ماذا فعلوا بها و دفع تعويض الى المتضررين و هذه هو الحق
لأن الإيرانيين رجال …مش عرب .
ليس هناك حرب و لا من يحزنون ، ايران و أميركا متفقتان بشكل مباشر أو غير مباشر الغرض من هذه المسرحية السخيفة استمرار حلب الأبقار الحلوبة في الخليج ليس فقط عن طريق الدفع المباشر لجيب أميركا بل كذلك الأدوار التي تلعبها هذه الأنظمة بالوكالة في الإقليم و الأموال التي تنفقها لتحقيق أهداف السياسة الامريكية بلا ان تدفع أميركا فلسا واحدا و يكفي النظر الى ما يجري في السودان و ليبيا و الجزاير و المال الذي تبذله الإمارات و السعودية في تلك البلدان…قد يكون مفهوما أَن السودان شريك في حرب إليمن لكن ما علاقة دول الخليج بما يجري في ليبيا أو الجزاير مثلا و ما هي مصالحها في تلك البلدان الواقعة في المغرب العربي بل ان المضحك المبكي أن هذه الدول تدفع المليارات للسيسي في مصر و هو لم يرسل جنديا واحدا ليحارب معها في اليمن مع ذلك يستمرون بالدفع له لان الأوامر تأتي من واشنطن باستمرار الدفع لتثبيت نظامه المفلس و الفاشل …نعم أن دولا كهذه تستحق القيام بهذه المسرحيات لإشعارها بالخطر الإيراني المزعوم و إبقاءها في الحظيرة ليستمر حلبها الى الأبد و لتلعب دور الوكيل الغبي كالروبوت لاميركا في المنطقة …ترمب ليس رجل حرب بل يفكر بعقلية رجال الاعمال و لا احد في أمريكا يريد حربا مع ايران و أنا شخص يعيش في أميركا و يعرف مزاج الانسان الامريكي العادي و الذي يريد أن يحارب لن يرسل حاملة طائرات و ٩٠٠ جندي ليقاتل دولة مثل ايران و يحمي طرق نقل النفط العالمية ! لقد أصبحت قصة مملة ضخمها الاعلام عن قصد أو غير قصد
السلام عليكم
ترامب يخفض من لهجته التصعيدية لسبب واحد و هو تأكده من أن إيران ليس خصما سهلا و لن تركع خائفة من بعض البوارج الحربية أو حاملات الطائرات التي يأتي بها العدو الأكبر ( أمريكا ) أمام السواحل الإيرانية ، بل عكس ذلك ، فهذا زاد من قوة و عزيمة إيران التي تقر و تأكد على أنها لن تتفاوض مع العدو تحت التهديدات و العقوبات . ذلك لأن إيران قوة إقليمية يحسب لها العدو ألف حساب .
ترامب يفعل للصهاينة مالم يفعله الصهاينة لأنفسهم
ترامب اعلنها منذ البدء ، يريد اتفاق نووي جديد مع ايران ،،
انسحب من الاتفاق النووي وضاعف العقوبات على ايران ،
اما تفاوض جديد واتفاق جديد ، اما العقوبات والحصار ،
ايران لم تنسحب من الاتفاق النووي كما وعدت في حال
انسحاب ترامب ، بل التزمت بالاتفاق النووي دون ان ترفع
عنها العقوبات بل زادت عليها العقوبات ، الى هنا انتصر
ترامب وبقوه ، وهزمت ايران وضاعت سنوات التفاوض
العبثيه على حق من حقوقها ، فكيف تتفاوض مع دول
نوويه ، هي طموحها ان تكون مثلهم لا اكثر ولا اقل ،
لم تحذو حذو جارتها الباكستان التي فجرت قنبلتها
النوويه ووضعت امريكا والعالم امام الامر الواقع بدون
مفاوضات وخرابيط ،،
ليس امام ايران الا التفاوض او الحرب ، الاولى اكبر
اهانه لها والثانيه ليس لها قدره عليها وليست من اهلها
وعموما هذا الميدان ، اما ترامب لن يحارب ايران الا
اذا بادرت ايران بالحرب ،، تكفيه العقوبات والحصار
وزياده عليها ان ايران ملتزمة بالاتفاق النووي ،
اذن في كل الاحوال ترامب هو المنتصر وبقوه ،،
تحياتي ،،
Dear Abdel Bari
Trump is playing a depleting psychological game by blowing hot and cold. At the same time, sanctions imposed against Iran have come into effect and will bite ever more severely as time goes on. That’s why it is unlikely that Trump has ever contemplated waging a fully fledged war against Iran knowing the catastrophic consequences of such action on all involved. Meanwhile, Iran cannot tolerate the suffocating effect of these sanctions forever. Iran’s recent notice to Russia and Europe of its intention to resume its nuclear program is understandable and should afford it a bargaining power that Trump will have to heed
Meanwhile, we should not pay attention to Trump’s roller coaster game of blowing hot and cold on alternate days
لمذا رجع!!
لأنه شجاع!!
الى … طبيب نفسى …. من غير شهادة !!!!!!!!
سواء الردادى او غيره ……. يقول الحقيقة ……. اهنئه على شجاعته …..
اقولها وأكرر الحرب قادمة
ترامب مدفوع في هذا القرار والتراجع مناورة ليستكمل نتن ياهو تشكيل حكومته
وليتكتمل تسويق صفقة القرن
و…
يجب ربط الاحداث السياسية بالنبؤات التي يؤمن بها اايهود
هذه الانكسارات للسياسة الأمريكيّة لا تُشجّع على خوض حرب، وإنّما التّراجع وإيثار السّلامة
اتعجب من سرعة هرولتنا وراء السراب الذى نصنعه بايدينا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!……….
الى ابو امجد
انت غازي الردادي معروف الى اين تذهب
لماذا تراجع ترامب ؟
عشان الحصالة نقصت منتظر لغاية ما تجمع شوى كمان .. بسبب عطل خط ارامكو شرق غرب بطيارة الحوثى … ترامب لهو محارب ولا هوه مبطل هوهوة … عينه قلعانه على الدولارات .
لماذا تراجع بسيطه لأنه نمر من ورق . لأنه لم يقرأ عمق ثقافه إيران و تاريخها و إخلاص قياداتها و شجاعة جيشها .
ترامب تعود على بن سلمان الذي يعطيه ما يشاء بل اسهل من تحصيل أجرة شقه بائسه في نيويورك .
اعتقد انه تذكر ماذا حصل لجنوده في بيروت في عام ١٩٨٤ .
ترامب كذاب وجبان وجميع تصريحاته هدفها ابتزاز الخليج اما بالمال مباشرة او بشراء الاسلحة بمليارات الدولارات, ترامب واسراءيل لن يحاربوا ايران لان في حربهم زوال لاسرائيل ونتنياهوا ليس مجنونا حتى يغامر بفناء كيانه عن وجه الارض
اعتقد ان هذا السيناريوتم اعداده من عقليه ابتزازيه تجاريه بحته ترامب صرح في اكثر من مناسبه انه لا ينظر للعرب على انهم بشر يمتلكون شيئا سوى المال وانه سيقوم بتحصيل 19 مليار من العرب وتحديدا الخليج خاصة السعوديه وايران ستظل الفزاعه التي يخيف بها الخليج ليستمرو في ضخ الاموال الى امريكا صاغره
اعتقد ان هذا السيناريوتم اعداده من عقليه ابتزازيه تجاريه بحته ترامب صرح في اكثر من مناسبه انه لا ينظر للعرب على انهم بشر يمتلكون شيئا سوى المال وانه سيقوم بتحصيل 19 مليار من العرب وتحديدا الخليج خاصة السعوديه وايران ستظل الفزاعه التي يخيف بها الخليج ليستمرو في ضخ الاموال الى امريكا صاغره
الايرانيون يجيدون فن المناوره والمفاوضات كلام جميل لكن لو بنوا بلادهم اكثر ورفعوا من مستوئ معيشة شعبهم الفقير وحل مليشياتها في الدول الفقيره اليس افضل بكثير من العنتريات
كان أحرى وأجدر بطرمب أن يبعث “حاملات براميل تعبئة حليب” ؛ أما وإنه لم يفعل فقد برهن أنه لا يقفه “في تجارة الحليب” ؛ فقط في “تجارة الإسمنت والطوب”!!!
استاذ عطوان انت تتكلم جد والا تمزح اين ايران واين اميركا ايران واسلحتها الخرده والمتواضعه واميركا وماادراك مااميركا ايران محاصره وشعبها جائع وفقير وامريكا نمو اقتصادها كل دقيقه كل ماتسطيع فعله ايران هو الصمود مع مزيد من الجوع والفقر ومليشياتها متخصصه في خراب الدول العربيه الفقيره والاسرائيلي والامريكي لايعنيها في الميدان بل فقط اعلاميا وخطابيا كان الله في عون الشعب الايراني الفقير انشر بارك الله فيك
تحياتي استاذ..وفيت و كفيت.
الخطة مرسومة من زمان إيران مع أمريكا الشيطان الأكبر مع الشيطان الأصغر
المهم هي الحرب على ايران لتبقى عروش الذل في الذلة والمسكنة والى اشعار. اخر
____ ترامب رابح مكرر .. دفعوا له الملايير من أجل إعلان الحرب على إيران .. و لما إحمضت دفعوا له مرة 2 للإمتناع عن الحرب !!! … النجارة ( ن ) شطارة .. و الرزق على الله .
ترامب بالاساس لا يهمه سنه و شيعه ولا عرب أو فرس فلا أظنه الا يحتقر هؤلاء جميعا ز ترامب لا يهمه من منطقتنا الا أمن أسرائيل و مصالح أمريكا في الخليج يعني البترول الذي به يستطيع أن يخنق الصين أو ان يفلس روسيا ناهيك عن الحليف المتمرد أوروبا . لذلك لا أظن ترامب يترك أيران بحالها ما لم يقلم أظافرها أو ينتزع منها التزام بعدم تهديد أسرائيل خاصه ومصالح أمريكا بالشرق الاوسط عامه والتخلي عن أذرعتها في المنطقه. حاليا ترامب يحتاج ألي وقت لاضعاف ايران بالحصار والفوز بالانتخابات العام القادم واعطاء فرصه لحليفه نيتينياهو للخروج من مأزقه السياسي وربما أيضا ليحشد مزيد من قواته في الخليج. أذن لا يغرنكم ما يقوله ترامب أو ما لا يقوله أصحابه ولا تنسون كيف نصبت أمريكا لصدام *رحمه الله* فخ الكويت فالكذب والخداع من أدوات السياسه.
الاستاذ عبد الباري عطوان أنت أستاذ في تحليلاتك فعلا
إسمح لي أن أنقل هذه الآية القرآنية وتفسيرها من تفسير الطبري وبالمناسبة انقلها من موقع القرآن السعودي الرسمي!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّواْ عَن سَبِيلِ اللّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ{36}
لِيَمِيزَ اللّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَىَ بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعاً فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ{37} الأنفال
قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: إن الذين كفروا بالله ورسوله ينفقون أموالهم, (24) فيعطونها أمثالهم من المشركين ليتقوَّوا بها على قتال رسول الله صلى الله عليه وسلم والمؤمنين به, ليصدّوا المؤمنين بالله ورسوله عن الإيمان بالله ورسوله, (25) فسينفقون أموالهم في ذلك، ثم تكون نفقتهم تلك عليهم= ” حسرة “، يقول: تصير ندامة عليهم, (26) لأن أموالهم تذهب, ولا يظفرون بما يأملون ويطمعون فيه من إطفاء نور الله, وإعلاء كلمة الكفر على كلمة الله, لأن الله مُعْلي كلمته, وجاعل كلمة الكفر السفلى, ثم يغلبهم المؤمنون, ويحشر الله الذين كفروا به وبرسوله إلى جهنم, فيعذبون فيها، (27) فأعظم بها حسرة وندامة لمن عاش منهم ومن هلك! أما الحيّ، فحُرِب ماله وذهبَ باطلا في غير دَرَك نفع، ورجع مغلوبًا مقهورًا محروبًا مسلوبًا. (28) وأما الهالك، فقتل وسُلب، وعُجِّل به إلى نار الله يخلُد فيها, نعوذ بالله من غضبه.
وكان الذي تولَّى النفقةَ التي ذكرها الله في هذه الآية فيما ذُكر، أبا سفيان.
قال، أخبرنا أبي عن خطاب بن عثمان العصفري, عن الحكم بن عتيبة: ” إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله “، قال: نـزلت في أبي سفيان. أنفق على المشركين يوم أحد أربعين أوقية من ذهب, وكانت الأوقية يومئذ اثنين وأربعين مثقالا.
————————————————————————————-
لقد دفعت السعودية 500 مليار لترامب لاجل حرب أمريكا على ايران
لقد اعترفت السعودية بالكيان الصهيون وبالقدس عاصمة لإسرائيل لأجل حرب أمريكا على إيران
ستدفع السعودية مئات المليارات في البحرين وغيرها لإلغاء كلمة “فلسطيني” أجل الحرب على ايران
لو دفعت السعودية فقط مليار دولار للمقاومة الفلسطينية كل سنة ومنذ خمسين عاما لكنا الآن نتنزه في القدس أو حيفا أو يافا أو عكا
في ضيافة اخوتنا الفلسطينيين – الذين ستجردهم السعودية من هويتهم الفلسطينية بإعطائهم جنسية سعودية درجة ثانية “غرين كارد” في مؤتمر البحرين.
والله سبحانه وتعالى يقول
{إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْداً (15) وَأَكِيدُ كَيْداً (16) فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْداً(17)} [سورة الطارق: 15-17]
والسلام
كذب ترمب في موضوع طهران النووي يختلف جذريا هن بقية كذباته ، لأن إدارته تواجه ضغوطات هائلة من اللوبي الصهيوني الساعية لإشعال منطقة الخليج العربي .
وأؤيد الرأي الذي ألمحت إليه بخصوص إكتمال الحشود العسكرية إستعدادا لإطلاق ساعة الصفر التي باتت أقرب من أي وقت مضى،.
الخميني أساساته قوية للجمهورية الاسلامية الإيرانية فمن الصعب جداً ان تنهار
يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم والله منمن نوره ولو كره الكافرون
الخميني أسس أساساً قوياً للجمهورية الاسلامية الإيرانية
من الصعب انهيار هذه الدولة
عندما يقوم ترامب بفك الحصار عن ايران والسماح لها يتصدير نفطها وسجادها ونحاسها وحديدها ويلغي القرار الذي يعتبر الحرس الثوري منظمة إرهابية ساعتها نستطيع القول انه تراجع هذا واحد ثانيا هل نسيتم ماذا عمل ترامب مع كيم ايل جونغ رئيس كوريا الشمالية التقى به مرات عديدة ومن ثم بقيت العقوبات الخانقة على الشعب الكوري ,,الرجاء الرجاء للقيادة الإيرانية ارجوا ان تكونوا منتبهين لمكر الامريكان وان لاتكونوا عاطفيين مثل العرب يصدقون من يضحك عليهم
الاستاذ غازي الردادي لديك تعليق سابق تصف السيد ترامب ب الشجاع والصادق وهل السيد ترامب شجاع وصادق بتهديداته للملك سلمان بدفع الاموال مقابل الحمايه هل الملك سلمان جبان اذا لم يرفض دفع الجزيه؟
لماذا تريد أمريكا محاربة ايران؟ماهو السبب الوجيه لقيام هذه الحرب، من اجل المال، المسروق من قوت الشعب العربي الذي يعيش في شبه الجزيرة العربية،فهو يصل من خلال مكالمة تلفونية،لآل سعود،صحيح ان الادارة الامريكية على مستوى عال من البلطجيه،والغباء،لكنها لم تصل بعد إلى مستوى الحمرنه،لتلقي بجنودها،إلى الموت في سبيل المال الذي يتدفق رقراقا مثل ماء زمزم.
الحرب قادمه لا محاله ولا نقاش في ذلك وإيران من تحاول الخروج من الازمه بشكل يحفظ ماء وجهها وليس ترامب
الحشودات ما زالت تنتظر الإمدادات لأن أطراف الصراع كثيرون
باختصار خيرات إيران كثيره والشعب الأمريكي أولى بها للعشر سنوات القادمة ولا ننسى قربها من خيرات أفغانستان
الجوع والجوء ينتظر ابناء الشعب الإيراني للأسف
انهزم البطل ترامب و المطبل غازي الردادي
المضحك المبكي ان النظامان السعودي الإماراتي يملكون مصير الدولار إذا اتخذا قرارا استراتيجيا لتسعير النفط. وليسوا بحاجة ان يكونوا عبيدا للنظام الأمريكي المفلس الذي يطبع الدولار الورقي لدفع الفواءد علىً ااديون وشراء المواد الأولية
أسرار عسكرية في خفايا التراجع الامريكي.
…..
إعفاء العراق من العقوبات المفروضة على ايران والسماح لها باستيراد الطاقة هو بمثابة تراجع او احترام للخطوط الحمراء لإيران . فمثل ما ان لأمريكا خطوط حمر لا تتمادى ايران في انتهاكها للأخيرة خطوطها الحمر ، وكان الإعلان الامريكي عن انتهاء مهلة الاعفاءات التي منحتها للدول التي تستورد النفط الايراني ، وشمول العقوبات لقطاع التعدين وتصنيف الحرس منظمة ارهابية بمثابة انتهاك سافر للخطوط الحمر الايرانية ، وقد اراد ترامب ومعاونيه من اليمين المتشدد بهذه الاجراءات لا سيما تصفير صادرات النفط الايراني إنهاك الاقتصاد الايراني وبالتالي خلق مشاكل داخلية وبالنتيجة إما “جر مسؤولي هذا البلد من أذنهم الى طاولة المفاوضات ” حسب تعبير اليجاه ج .مانيه/كبير المراسلين الدوليين ل”الرأي” او الوصول لتغيير النظام الايراني عبر الضغط الشعبي.
ايران كانت صريحة بأنها لن تقف مكتوفة الأيدي وأن مضيق هرمز إما للجميع وإما ممنوع على الجميع .
في خضم التصعيد الامريكي وحشد قوات عسكرية الى مياة الخليج تم تفجير اربع ناقلات نفط سعوديتان واماراتية وواحدة اوروبية ، بين كل واحدة والاخرى مسافة من خمسة الى خمسة عشر كيلو متر ، بالقرب من ميناء الفجيرة الذي يمرر مليون ونصف برميل نفط يوميا دون عبور مضيق هرمز ، تجنبت العملية استهداف السفن وهي محملة وتجنبت إصابة أي قطعة امريكية ، ما يعني ان الجهة المنفذة تجنبت التمادي في انتهاك الخطوط الحمر لأمريكا ، لكن ،وهو الأهم ، عملية الفجيرة الدقيقة ومحكمة الحبكة قد أبانت طبقا لما ورد في التقرير الاسبوعي لمراكز الابحاث الامريكية ،عن امتلاك الجهة المنفذة “ايران باعتقاد الكثيرين ” أسرار عسكرية تكهن كثير من الخبراء الامريكيين ومراكز الابحاث أنها وراء التراجع الامريكي ” .
وبحسب ماورد في التقرير “للمرة الثالثة في عهد ترامب يحبس العالم أنفاسه ويبدو مشدوهاً أمام الانحدار نحو شفير هاوية حرب قد تتدحرج لتتهدد البشرية جمعاء، بدءاً من كوريا الشمالية وصولاً إلى فنزويلا وإيران؛ ولكن سرعان ما تبددت لهجة الوعيد ونذر الويل والثبور لتضع إدارة ترامب نفسها في سياق تراجعي لم تحسن إخراجه تلقي فيه لائمة مأزقها التصعيدي غير المبرر على” الإعلام المزيف”
لكن وطبقا للتقرير فانه” عند البحث عن تبدلات المواقف الأميركية، التصعيدية ثم المهادنة وبعض التوسل، تحضرنا بعض الجوانب التي دأب استراتيجيو البنتاغون على التحذير منها منذ زمن بعيد، ولم تحظى بالتغطية الإعلامية التي تستحقها ، ولها علاقة بالتطور وتقدم تقنيات الحروب التي لم تعد حصراً على ما تنتجه مراكز الإبتكارات العلمية الأميركية ”
وقد اشار التقرير الى ان اهتمام اقطاب التقنية الحربية الامريكية بالسعي الايراني للإكتفاء الذاتي في المجالات العسكرية لم يبدأ إلا بعد الألفين وعشرة لا سيما في مجال الصواريخ البالستية ، ومجال التقنية البحرية التي تستند إلى قاعدة “التكيف الخامل لأجهزة السونار” ، واشار التقرير الى مصادر عدة حذرت في السنوات الماضية من خطورة امتلاك دول كإيران لنظام “التكيف الخامل للرادار والسونار ” وبالتالي تراجع تقنية “الشبح الامريكية ” والتي تسبق كافة دول العالم بعدة اجيال .
وقد اشار التقرير الى ان ” إيران نجحت في تطوير وتجهيز غواصاتها البحرية المسماة “غدير” بتقنية “الشبح” التي لها القدرة على تقادي أنظمة الرادار والسونار، قيل أنها 7 غواصات” .
المصادر التي استند اليها التقرير الاسبوعي بهذا الخصوص هي اسبوعية ذي ناشيونال انترست ، مجلة ميليتاري آند ايروسبيس الكترونيكس وهي مجلة امريكية تعنى بالشئوون العسكرية ، مراكز ابحاث التقنية العسكرية الامريكية ، جامعة الدفاع الوطنية .
واوعز التقرير الاسبوعي لمراكز الابحاث الامريكية ارتباك مواقف ادارة ترامب لتخلي معظم حلفائها الرئيسيين في حلف الناتو، لا سيما بريطانيا، وسحب المانيا واسبانيا وهولندا لجزء من تواجدها العسكري ضمن قوات الناتو في الخليج” ووصف التقرير ان الحالة في الخليج مشابهة عمليا لمأزق ترامب في كوريا بالنسبة لإمكان استئناف المفاوضات مع ايران في ظل العقوبات .
إن معاودة طائرات حلفاء ايران في اليمن لاستهداف اهداف حيوية بعضها في العمق السعودي ثلاث مرات خلال ما يقارب الاسبوع يؤكد ان من ضمن استراتيجية ايران نقل اسرار عسكرية الى حلفائها ، وعلى ترامب في المرة القادمة حين يعاود الاتصال بالعاهل السعودي الا يقول له ادفع مقابل حمايتك .
أن الله يعز من يشاء ويذل من يشاء
أفضل كرامة ولاية الفقيه على ذل أغلبية السنة في ولاية العهر
ظن طرامب أن كل البشر من نوع الأنظمة التي تحكم العرب، يمكن استحمارها وركوبها إلى ما لا نهاية.
يا طرامب، مش كل البشر العرب، انت شكلك مخربط أو مخرفن والله اعلم.
تحليل رائع جداً، والإلهام في التحليل ابداع،
نعم انها مهنة، لا يتقنها الا الرائعين،
يعطيك العافية أستاذ عطوان، كفيت ووفيت،،
لماذا تراجع ترامب ؟
ارى أنه يحب السؤال عند الخسائر التي تلحقها إيران بامريكا
و هل من مصلحة أمريكا دمار ايران
كما أن ترامب لا يستطيع أن يعلن الحرب على إيران لان هيبة أمريكا و دور القوة في خدمة المال يقتضي القضاء على الدور الايراني اي يجب أن تخرج إيران مدمرة
لذلك تراجع وبكل تأكيد لن يحدث اكثر من ضربات تشبه الضربات لسوريا إن حدث و هذا مستبعد
اذا كانت القيادة و الشعب على قلب رجل واحد فلايمكننا
الا ان ننتظر النصر
يا ليت كل القيادات العربية تقتدي بالنموذج الايراني!!!!!
#ترامب يعود مجددا ويطالب السعودية بدفع تعويضات كبيرة جدا ويقول بان خلال 17 سنة امريكا تدافع عنهم وخسرت 7 تريليونات$ ولم تحصل مقابل ذلك شيئ غير الدمار والقتل. وعليهم دفع التعويضات وأنه يريد العودة لبناء وطنه.
الحكاية أن البوارج الامريكية جاءت الخليج وعملت utirn للحلب وليس الحرب
فرق كبير في حديث ترامب عن ايران وحديثه عن اتصاله بالملك سلمان لطلب الجزية ودفع ثمن حماية ال سعود يتحدث ترامب عن ايران كدولة عظمى اما السعودية يتحدث عنها كمحمية امريكية لولاهم لما استمر حكامها يوم واحد اذا الحل ليتخلص العرب من العار هو في الديمقراطية يجب تحويل كل الملكيات العربية الى جمهوريات يتم انتخاب رئيس فيها كما يحدث في ايران لماذا تكون دولة بحجم بلاد الحرمين ملكا لابن سلمان وهو رجل غير متعلم وليس لديه خبرة وتعلم على البلطجة والقتل والتقطيع بالمنشار ؟؟! لماذا يارددادي تكون عبدا لشخص غير سوي ؟؟؟ كيف تقبل ان تكون متسعودا تنتمي لأسرة بدل ان تنتمي للأرض العربية التي يسرقون ثرواتها ويدعمون تقسيمها وتهويدها ويدعمون الد اعدائها ؟؟؟
احصت الواشنطن بوست اكثر من عشرة الاف كذبة للرئيس الترامب بمعدل 7 اكاذيب كل مرة يفتح فيها فمه لكلام. فلا تعول على ما يقوله الرجل كثيرا
تحياتي