الأردن العربي – الجمعة 13/10/2023 م …
أبرز لقطات ومشاهد معركة “طُوفان الأقصى” في يومها السابع ترصدها “رأي اليوم”:
– أعلن وزير الأمن القومي المتطرف في الحكومة الإسرائيلية إيتمار بن غفير، الخميس، أنه بدأ بتوزيع الآلاف من قطع “الأسلحة الطويلة”، على السكان في المستوطنات الشماليّة.
– زعيم حزب الرفاه الجديد التركي فاتح أربكان يدعو إلى استدعاء السفير التركي من إسـرائيل، وإعادة السفير الإسـرائيلي في أنقرة فورًا، وإغلاق قاعدتي كورجيك وإنجرليك الأميركيتين.
– نشر الحاخام اليهودي يعقوب يسرائيل هرتسوغ، صُورًا له خلال التحاقه بجيش الاحتلال الإسرائيلي، ونشر هرتسوغ، الذي يصف نفسه بأنه “حاخام الرياض”، صُورًا خلال تجهّزه بالزي العسكري لقوات الاحتلال الإسرائيلي، ويعقوب هرتسوغ كان تردّد على السعوديّة خلال الفترة الماضية بشكلٍ كبير، ونشر صُورًا تُوثّق نشاطاته، التي كان من بينها افتتاح أوّل منزل حاباد في السعوديّة.
– العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أسفر عن ارتقاء أكثر من 1700 شهيد، إضافة إلى تدمير مناطق سكنيّة بأكملها، وتهجير نحو نصف مليون من منازلهم.
– قالت زوجة لاعب المنتخب المصري أحمد السيد “زيزو”، إن أمن ملعب استاد هزاع بن زايد بمدينة العين الإماراتيّة، منع لاعبي وجماهير “الفراعنة” من رفع علم فلسطين، وذكرت هدى بهاء في منشور عبر “إنستغرام”، أن لاعبي منتخب مصر كانوا ينوون دخول المباراة الوديّة أمام زامبيا رافعين أعلام فلسطين، إلا أن أمن الملعب منعهم من ذلك، كما منع الجماهير أيضًا من إدخال العلم الفلسطيني.
– حسابات إماراتيّة تقول إن سبب منع رفع علم فلسطين، أن قوانين الدولة تنص على منع إدخال ورفع أي أعلام لدول خارجيّة في الملاعب.
– استشهاد الزميل عصام عبد الله مصور رويترز في علما الشعب في جنوب لبنان بقصف إسرائيلي، وإصابة مُراسلة الجزيرة الزميلة كارمن جوخدار والزميل إيلي براخيا في قصف إسرائيلي على سيارتهما في علما الشعب.
– الإعلامي المصري الشهير باسم يوسف، ينشر مقطع فيديو قال فيه: “ما أود التكلم عنه اليوم هو التأكيد على أن هناك معركة أخرى يتم تداولها في أمريكا، وهو انتشار عدد من التقارير كالنار في الهشيم، جاء فيها أن هناك 40 طفلا إسرائيليا تم قتلهم، ونساء تم اغتصابهن، وهذه مسائل تسيء إلى موقفنا الداعم للحق الفلسطيني في الدول الأجنبية”، مشيرا إلى أن والد زوجته فلسطيني، وعمها تم قصف منزله في غزة، يوم أمس، وأن موقفه الداعم لفلسطين واضح.
– كتب اللاعب مسعود أوزيل من أصول تركيّة (34 عامًا) الذي سبق أن لعب للمنتخب الألماني على منصة “إكس” (تويتر سابقًا) الجمعة: “أصلي من أجل الإنسانية. أصلي من أجل السلام. يفقد الأبرياء، وخاصة الأطفال الأبرياء، حياتهم في الحرب على كلا الجانبين. إنه أمر مفجع ومحزن للغاية. رجاء أوقفوا الحرب!”.
– مرصد الأزهر: منصّات التواصل الاجتماعي تحجب المُحتوى الفلسطيني وتروج لأكاذيب الاحتلال.
– مسيرات حاشدة في غزة ترفض التهجير وتدعم المقاومة رغم القصف الإسرائيلي الوحشي، وحملات تهجير المدنيين، وهتافات تأييد لقادة المُقاومة الفلسطينيّة.
– أثارت صور لسلسلة مطاعم “ماكدونالدز” الأمريكيّة للوجبات السريعة، وهي تقدم وجبات مجانيّة لجنود الاحتلال سخطًا عربيّاً، وإسلاميّاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أعلنت شركة ماكدونالدز بإسرائيل، أنها ستقدم آلاف الوجبات المجانية لقوات الاحتلال الإسرائيلي بواقع 4 آلاف وجبة يوميا.
– نشطاء عرب يُطالبون بمُقاطعة البضائع الأمريكيّة، ردًّا على جهود واشنطن الداعمة لإسرائيل، رغم عُدوانها على الفلسطينيين.
– تداول نشطاء أردنيون صُورًا لمنطقة ساحة أمانة عمّان التي كان ينوي مواطنون أردنيون التجمّع بها للتضامن مع غزة، حيث ظهر بأن أمانة عمان قامت بإيقاف مركباتها هُناك بطريقة تُعيق أي تجمّع، الأمر الذي دفع النشطاء لتوجيه انتقادات للحكومة الأردنيّة.
– تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر رباطة جأش طفل فلسطيني أصيب بجروح جرّاء العدوان على غزة، وهو يُطمئن والده الجريح، وقال الطفل الذي كان مُستلقيًا على أحد أسرّة مستشفى بغزة، مُوجّهًا كلامه لوالده المُصاب “تخافش (لا تخف) يابا (يا أبي).. أنا بخير.. خليك قوي”.
– “لا في إسعاف ولا في ناس تدفــن”.. الصحفي الفلسطيني علي جاد الله يصطحب جثــمان والده في سيّارته لدفــنه، بسبب النقص الهائل في سيارات الإسعاف جرّاء الاسـتهـداف الإسرائيلي المُتواصل للمدنيين في غزة.
– صُحف إسرائيليّة تنقل عن جنود إسرائيليين: رغم عبارات النصر والتهديدات التي يُطلقها بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه “ليست لدينا مركبات ولا أسلحة كافية ولا حتى سترات واقية”.
– الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان تعليقاً على تصريحات بلينكن حول قدومه لإسرائيل كيهودي: “أي نوعٍ من السياسيين هذا؟ ماذا ستقول إذا قلت لك أني أتعامل مع هذه المنطقة كمُسلم؟”.
– دعا تقرير نُشر في صحيفة والا الإخباري الإسرائيلي السيّاح الإسرائيليين لمُقاطعة السياحة في تركيا ردًّا على خطاب الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان الذي هاجم فيه الجيش الإسرائيلي وعلى إيقاف الخُطوط الجويّة التركيّة رحلاتها من إسرائيل.
– صحيفة “ماكور ريشون” العبريّة: مخاوف إسرائيليّة من أن تتسبّب الحرب الدائرة بين الجيش الإسرائيلي والفصائل الفلسطينيّة في انحياز روسيا إلى حركة حــمــاس، وردًّا على مواقف واشنطن وتحيّزها لصالح أوكرانيا.
– ألقى الجيش الإسرائيلي مناشير باللغة العربيّة في سماء غزة طالبت السكان بإخلاء منازلهم في المدينة فورًا، وجاء في المناشير “بيان عاجل… إلى سكان مدينة غزة المنظمات الارهـ،ـابيـ،ـة قد بدأت الحرب ضد دولة اسرائيل ومدينة غزة أصبحت ساحة معركة… عليكم إخلاء بيوتكم فورا والتوجّه إلى جنوب غزة، من أجل أمنكم وسلامتكم”، وأرفق الجيش المنشور برسم لخريطة غزة عليها أسهم تشير إلى منطقة جنوب القطاع.
– زعم “مقتل 40 طفلاً” على يد رجال المُقاومة الفلسطينيّة خلال معركتها واقتحامها لغلاف مُستوطنات غزة.. وزارة الخارجية الإسرائيليّة تنشر مقطعاً دعائيّاً مُوجّهاً للأطفال الإسرائيليين، لترويج ما وصف بـ”الأكاذيب”.
– بعد نفي مصري وإسرائيلي.. رئيس لجنة الشؤون الخارجيّة بمجلس النواب الأميركي يقول إن مصر حذّرت إسرائيل من الهُجوم (طوفان الأقصى) قبل وقوعه، ما وضع علامات استفهام من قبل نشطاء على أسباب الإصرار الأمريكي لتوريط وإحراج مصر أمام الأمّتين العربيّة، والإسلاميّة، ورغم موقف الشعب المصري المُناصر بالمُظاهرات والهتافات لفلسطين، والأقصى، والقدس، وغزة.
– مقاطع تُظهر طرد وزيرة البيئة الإسرائيليّة ووزير الاقتصاد من مراكز طبية بعدما حمّلهما إسرائيليون مسؤوليّة ما جرى من هُجوم فلسطيني واتّهموهما بالتخلّي عنهم.
– “أين الرحمة والإنسانيّة؟”.. في مقطع فيديو والدة زوجة رئيس وزراء إسكتلندا العالقة في غزة تُطالب العالم باكيةً بمُساعدة الفلسطينيين، وتتساءل عن الرحمة والإنسانيّة.
– نفت وزارة الدفاع الإماراتيّة، ما وصفته بمزاعم حول وصول سرب من الطائرات العسكريّة الأمريكيّة إلى قاعدة الظفرة الجويّة لتقديم الدعم إلى إسرائيل، التي تشن حربًا على قطاع غزة، وقالت الوزارة، في بيان نشرته عبر حسابها الرسمي في منصة “X”، إن “هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، وأن تواجد هذه الطائرات الأمريكية في قاعدة الظفرة يجري وفق جداول زمنية محددة مسبقاً منذ عدة شهور”، وشددت على أن وجود الطائرات يأتي “في إطار التعاون العسكري بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ولا يرتبط إطلاقاً بالتطورات الحاصلة في المنطقة حالياً”.
– الداعية الفلسـطيني محمود الحسنات ينعي 14 شخصًا من عائلته قضوا بقصف جوّي على غـزة.
