المناضل اليساري المصري الشحات شتا يكتب : من احمد حسين الي عادل حسين الي مجدي حسين … دهر من العداء للصهيونية والاستعمار

نتيجة بحث الصور عن الصحفي مجدي حسين

الشحات شتا ( مصر ) – الجمعة 14/2/2020 م … 




من احمد حسين الي عادل حسين الي مجدي حسين دهر من العداء للصهيونية والاستعمار

عائلة حسين في مصر من اشرف العائلات التي عادت الاستعمار والصهيونية ولذلك دفعوا الثمن غاليا فمن ملك طاغية دبر حريق القاهرة كي يجد مبرر لاتهام احمد حسين وبالتالي اتهامه ثم الحكم عليه بالاعدام ثم رئيس مستبد يتعمد عداء احمد حسين ثم رئيس عميل يعادي احمد حسين وعادل حسين لانهم رفضوا معاهدة الذل والاستسلام للكيان الصهيوني ثم رئيس عميل يعادي عادل حسين ومجدي حسين لانهم قرروا العداء لامريكا واسرائيل ثم حظر الحزب الذي به عادل حسين ومجدي حسين ثم اعتقال مجدي حسين لانه كشف مؤامرة الصهاينة ونظام مبارك لسرطنة المصريين ثم اعتقال مجدي حسين لانه توجه الي غزة للتضامن معها ضد العدوان الصهيوني ثم خروج مجدي حسين من سجنه الي ميدان التحرير لدعم الثوار ضد مبارك وبعد كشف الاستاذ مجدي حسين للمؤامرات الامريكية الاسرائيلية علي مصر وكشفه عن حقيقة الشبكة اليهودية التي تحكم مصر ثم اعتقال الاستاذ مجدي حسين باوامر من نتنياهو الي سيسنياهو قبل العدوان علي غزة عام 2014 ثم تعمد العصابة اليهودية التي تحكم مصر الابقاء علي مجدي حسين في المعتقل بل والحكم بالحبس عليه لعدة سنوات وتهمته الحقيقية هي العداء للصهيونية اننا امام عائلة مصرية عظيمة تم التنكيل بها وتجريدها من املاكها واعتقال رموزها بسبب عدائهم المتواصل للصهيونية وعملائها

1-من هو البطل احمد حسين مؤسس استقلال مصر عن الاستعمار البريطاني
احمد خسين اسس مشروع القرش في مصر كي يبني مشروع مصري مستقل يكون بمال مصري وهو مقدمة للعديد من المشاريع المصرية التي تعمل لاستقلال مصر عن الاستعمار البريطاني الذي كان يسيطر علي كل شئ في مصرولذلك كان الانجليز يراقبون كل تحركات الاستاذ احمد حسين وذكر المفكر المصري طارق البشري في كتابه تاريخ الحركة السياسية في مصر ان الشرطة كانت تراقب كل تحركات الاستاذ احمد حسين حتي ولو اشتري دجاجه تكتب الشرطه انه اشتري دجاجه وبينما كان الاخوان المسلمين يهادنون الملك ويدعمونه كان الاستاذ احمد حسين يعادي الملك عميل الانجليز في السر والعلن ولم يخشي الملاحقة الامنية وعندما جاء الصهاينة لاحتلال فلسطين عام 1948 شكل الاستاذ احمد حسين كتائب للدفاع عن فلسطين وكان من بينهم احد كبار قيادات حزبه الاستاذ ابراهيم شكري الملقب بالشهيد الحي ولذلك طلب الانجليز من الملك التخلص من احمد حسين فقرر الملك والانجليز حرق القاهرة من اجل تلفيق التهمة للبطل اخمد حسين ثم الحكم عليه بالاعدام ان احمد حسين هو جيفارا مصر بل جيفارا العرب فهو لم يخشي الموت ولذلك هو ينطبق عليه قول الامام علي بن ابي طالب احرص علي الموت توهب لك الحياة وقد حرص الزعيم احمد حسين علي الموت ولذلك انجاه الله من الاعدام وظل البطل احمد حسين يناضل ضد الاستعمار الانجليزي والامريكي الي ان قامت ثورة 23 يوليو 52 وبالرغم من تبنيها بعض افكاره الا ان قيادات هذه الثورة تعمدت اضطهاد احمد حسين وتجريده من املاكه بل واعتقاله في السجن الحربي عام 54 ثم انتقاله إلى منفاه الاختياري في سوريا، ثم لبنان، ثم لندن، ثم السودان، ولم يكف خلال هذا التجوال عن إرسال البرقيات إلى الرئيس جمال عبد الناصر-الذي كان عضوا سابقا في حزب مصر الفتاة- يطالبه فيها بالديمقراطية، ويحذره من الاستبداد والديكتاتورية اننا امام شخصية مستقلة عظيمة في التاريخ المصري فالف نحية للبطل احمد حسين
2-من هو المناضل عادل حسيين الصحفي الحر المقاوم للصهيونية
عادل حسين الصحفي الحر المناضل ضد الاستعمار البريطاني والامريكي والاحتلال الصهيوني للاراضي العربية وله عدة كتب منها الاسلام دين وحضارة والعديد من الكتب التي تعادي الاحتلال الامريكي لدول الخليج حتي انه كتب في بعض مقالاته دول الخليج الامريكي نجح حسين في تكوين نخبة من الصحافيين من شباب الحزب تربّوا على يديه، منذ توليه إدارة شؤون صحيفة الشعب الصادرة عن الحزب منذ عام 1985، وقد نجح في تحويلها إلى إحدى أقوى صحف المعارضة المصرية وأشهرها، بسبب ما كانت تحتويه من النقد اللاذع والمقالات النارية والمعارك السياسية، التي كانت تخوضها الجريدة مع أكثر من خمسة وزراء مصريين، بينهم وزراء داخلية، نجحت في إقصاء اثنين منهم بنشر موضوعات تدينهم، مما دفع القيادة السياسية في النهاية لعزلهم بعد فترة من النقد الموجه إليهم.
اشتهر عادل حسين بانتمائه إلى أسرة اشتهرت بالعمل النضالي والسياسي منذ الثلاثينيات والأربعينيات في القرن الماضي؛ فقد قاد شقيقه أحمد حسين حركة مصر الفتاة قبل ثورة 23 يوليو 1952، وكان معه المهندس إبراهيم شكري رئيس حزب العمل. ارتبطت العائلة بصلة نسب مع السياسي اللامع الراحل الدكتور محمد حلمي مراد وزير التعليم الأسبق في حكومة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وخرج منها أيضا مجدي أحمد حسين ابن زعيم مصر الفتاة، الذي سار على نفس خطا والده، ودخل السجن عدة مرات لنقده السلطات، وخرج من السجن منذ ثلاثة أشهر بعد قضاء عقوبة الحبس لنقده نائب رئيس الوزراء، وزير الزارعة المصري يوسف والي، واتهامه بالعمالة للدولة العبرية واستيراد بذور فاسدة منها.

بدأ عادل حسين عمله السياسي في الثلاثينيات، منضما لأخيه في حركة مصر الفتاة، وزاد نشاطه في الخمسينيات بعدما تحول إلى الفكر الماركسي، وارتبط بالتنظيمات اليسارية الشيوعية في مصر. دخل السجن بسبب ذلك هو وعشرات من الشيوعيين المصريين في سياق التوتر، الذي نشب بينهم وبين الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ولبث في السجن قرابة عشر سنوات، ثم تحول حسين تدريجيا إلى الفكر القومي الناصري، وطرح في هذه الفترة عدة دراسات تعبر عن هذا الفكر مثل كتابه الهام: الاقتصاد المصري من الاستقلال إلى التبعية، الذي أوضح فيه كيف انتقل الاقتصاد المصري من الاستقلال في عهد عبد الناصر، إلى التبعية في عهد سلفه أنور السادات. كما أنجز أيضاً دراسة مهمة بعنوان “لماذا الانهيار بعد عبد الناصر ايد عادل حسين الثورة الاسلامية في ايران التي حررت ايران من الوصاية الامريكية الي جمهورية اسلامية مستقلة حرة تدعم كل حركات المقاومة ضد الصهاينة ولذلك اعتقله السادات واعتقله مبارك والتهمة انه يعادي الصهيونية ووقف عادل حسين، من خلال حزب العمل وجريدته، في مقدمة المعارضين للحلف الأمريكي الصهيوني. وظل على الدوام من أبرز المطالبين ببناء حلف عربي إسلامي لمواجهة الحلف الصهيوني الأمريكي. وقف بكل صلابة ضد التطبيع مع الدولة العبرية، وقاد حملة جريدة “الشعب” ضد ما أسماه “الاختراق الصهيوني للزراعة المصرية”. وصدرت ضده أحكام بالغرامة في أكثر من قضية أقامها المتعاونون مع الدولة العبرية، آخرها قضية وزير الزراعة يوسف والي. وسعى حسين لتحريك العرب والمسلمين لمواجهة الدولة العبرية، وتفعيل الديمقراطية والتعددية الحزبية، وتطوير حرية الصحافة، وتحقيق العدل الاجتماعي، ومقاومة الانحراف والفساد. وكان في مقدمة المدافعين عن الديمقراطية وحرية الصحافة، وظل يعتبر معارضته للحكومة جزءاً من هذا التوجه، داعيا الحكومة إلى إلغاء التعددية الحزبية، وغلق الأحزاب إذا كانت لا تؤمن بذلك الف مليون رحمة علي روح البطل المناضل عادل حسين
3-البطل المناضل الزعيم قاهر الصهيونية وعملائها في مصر مجدي احمد حسين
حمدت الله وشكرته لانني عرفت اشرف واطهر وانقي انسان في مصر هو الاستاذ مجدي احمد حسين رئيس حزب الاستقلال ورئيس تحرير جريدة الشعب وتشرفت اكثر حينما شرفني الاستاذ مجدي احمد حسين في يوم فرحي وكان بتاريخ 20 نوفمبر 2012 وكانت حينها حرب غزة وحولت فرحي الي مؤتمر صحفي شكرت فيه حضور الاستاذ مجدي حسين وقلت فيه انا لااحتفل بفرحي اليوم وانما احتفل بقصف المقاومة لتل ابيب عندما التقيت الاستاذ مجدي حسين شعرت انني اقابل شخصية عظيمة من اعظم الشخصيات في مصر ومن اعظم من انجبت مصر متواضع لابعد الحدود لايعرف التكبر ابدا ويكره كل المتكبرين من اشد الذين يعادون الصهيونية العالمية وعملائها حكام العرب من اشد المعادين للشبكة اليهودية التي تحكم مصر من اهم الذين ينادون باستقلال مصر والدول العربية عن الوصاية الامريكية الصهيونية حضرت له العديد من المحاضرات وسئلت كثيرا من هو قدوتك ومثلك الاعلي في مصر فقلت هو مجدي احمد حسين لانه يعادي الصهيونية وكل عملائها ويعادي الاحتلال الامريكي للوطن العربي وقال قولته الشهيرة من يسيطر علي مصر وفلسطين يسيطر علي العالم وهذه حقيقة في صغري قرات عن مجدي حسين في جريدة الشعب وهو يهاجم المسرطنات التي جاء بها الوزير الصهيوني في حكومة مبارك يوسف والي وسمعت عنه حينما اعتقل لانه ذهب الي غزة ليتضامن معها ضد العدوان الصهيوني واثناء القبض علي بالمخابرات العامة في سخا بكفرالشيخ سمعتهم يقولون كيف دخل مجدي حسين غزة ونحن نراقب كل تحركاته ان المخابرات تعادي مجدي حسين لانه يعادي الصهيونية والمخابرات فرع من فروع الصهيونية وبعد اضطهاد المخابرات لي وفصلي من عملي مرتين ومحاولة تلفيق القضايا لي ومحاولة منعي من الترشح لمجلس الشعب استنجدت بالعديد من قيادات المعارضة حمايتي من المخابرات فلم يهتم احد بي الا الاستاذ مجدي حسين الذي اهتم بي ونشر لي العديد من الشكاوي قرات في جريدة الشعب مقالا للاستاذ مجدي حسين عن كيفية ادارة المخابرات لمصر وتنكيلها بمعارضين مبارك وعلي الفور سارعت لاقابل الاستاذ مجدي حسين الذي قال لي لاتخشي الا الله قدم الاستاذ مجدي حسين العديد من النصائح للاخوان ولو عملوا بها ماحدث لهم كل ذلك وهو اول من كشف حقيقة مؤامرة امريكا علي الاخوان في مصر في مقالته الشهيرة تامركوا او اذهبوا وحدث كل ماتوقعه الاستاذ مجدي من امريكا ضد الاخوان وبالرغم من عدم استماع الاخوان الي نصائحه الا انه ظل يدافع عن الحق ضد الباطل وقبل الحرب علي غزة بيومين امر رئيس وزراء الكيان العنصري الصهيوني بنيامين نتنياهو عميله في مصر بنيامين سيسنياهو باعتقال مجدي حسين حتي لايحرض الشعب المصري ضد العدوان الصهيوني علي غزة ورغم اعتقال البطل مجدي حسين الا ان روحه بيننا وقد علمنا الشجاعة وقرات له العديد من الكتب مثل امريكا طاغوت العصر ورسائل الايمان والعديد من الكتب ولانه كشف عن حقيقة الشبكة اليهودية التي تحكم مصر فان الشبكة اليهودية التي تدير مصر ترفض الافراج عن مجدي حسين خاصة بعد افراج النيابة عنه فسارعت الصهيونية بتلفيق بعض القضايا لمجدي حسين وحكم بالسجن عليه لثمانية سنوات ثم حكمت عليه الصهيونية بثلاثة سنوات اضافية لكن كل القضاة الذين حكموا من قبل علي مجدي حسين اكلهم السرطان وقريبا سياكل السرطان من حكموا بالسجن علي مجدي حسين اننا امام مانديلا العرب هو البطل الزعيم المناضل مجدي احمد حسين سالني العديد من الاشخاص من ترشح لحكم مصر فقلت لهم مجدي احمد حسين الزعيم المقاومة ابن الزعيم المقاوم وكما افرجت ثورة يناير عن مجدي حسين ستفرج الثورة القادمة عن اسد مصر مجدي احمد حسين ومازال مجدي حسين معتقل منذ ستة اعوام  وحتي  ا لان   لرفضه  الوصاية  الامريكية   الاسرائيلية  علي  مصر

قد يعجبك ايضا